قرب منها وهو بيب صلها بد هشه
الارض وقرب منها وشدها من شعرها وقال..من امتى وانتي تعرفي انو متجوزها...من امتي بتداري عليهم ..انطقيييييييي
ابرار كانت بتترعش پخوف وقالت بدموع...انا..انا....انا عرفت من يومين اتنين والله والله يا صخر..كنت .كنت هقولك..هقولك بس..بس كنت خاېفه ..كنت خاېفه منك و
صخر ضحك وقال..كنتي خاېفه مني ...انا هوريلك الخۏف شكلو ايه انتي خلاص في تعداد الامۏات بس ابقى غبي لو سبت واحده وتكه زيك ټموت من غير ما ادوقها
صخر ابتسم بطريقه مخيفه وقهجم عليها وقال..عايز حقي الشرعي منك قبل ما اخلص عليكى وابرار كانت بتصرخ وبتستنجد وبتقول..وانبي لا يا صخر..حرام عليك سبني وانبي سبنييييييييي.. لااااااااااااااااااا
بس صخر مردش عليها وكان مكمل پغضب رهيب ومش مهتم لصړاخها ابدا وووو
في الدوار حنان اتصلت بمالك وقالت..الو يا مالك عندي ليك خبر بمليون جنيه
مالك قال ببرود..ها انجزي
حنان قالت بفرحه...رافع وقع..هو في ورطه ويمكن صخر يخلص عليه بنفسو
مالك قعد بسرعه وقال بفرحه...انتي بتقولي ايه..ايه الي حصل
عند صخر قام من جمب ابرار ولبس هدومو وبصلها بحزن كانت مرميه على الارض وهدومها متقطعه وحالتها صعبه وقال بدموع...انا وانتي خلاص...مبقاش فيه بنا حاجه تتعاش ..انتي طالق يا ابرار
قال كده وخرج وابرار كانت مش قادره تتنفس وپتبكي جامد وحالتها صعبه حاولت تقوم مقدرتش ووقعت تاني على الارض فبقت تبكي جامد بصوت يبكي الحجر وهيه مرميه مكانها زي الامۏات
الخدامه قالت حاضر وراحت وهيه مستغربه وصخر اترمى على السرير ونزلت دموعو وهو بيفتكر كل لحظه معاها وقال بدموع..ليه.... ليه يا ابرار ..ليييه..وقعد پغضب وقال..وانا ايه الي مزعلني...ماتغور ...انا مش محتاح لحد ...لا هيه..ولا رافع ...مش محتاج لحد ابدا وهما يستاهلو
بس مسح دموعو وقال بقوه مصتنعه..لا اقدر..لسه متخلقش الي مقدرش اكمل من غيره ..وكان وسط افكارو ومشاعره متلخبطه لحد ما جات واحده من الخدم وقالت ان اميره پتبكي ومش راضيه تسكت
اميره اتقدمت عليه ونسيت خۏفها وقالت پغضب وصړاخ...رافع فين...رد عليا ..رافع..فيييييييين
صخر اتنهد وقال...رافع خلاص..انسيه..اعتبريه مكانش موجود ولا هيكون
اميره قالت بصړاخ ...انت بتقول ايه انت...ملكش دعوه بيه..انا هموتك ...انا...لو عملتلو حاجه..هموتك
بقلمي..زهرة الربيع
صخر اتنهد وكان هيمشي بس اميره جريت عليه ومسكت ايده وقالت بدموع
انا مش اختك...مش انا اختك..الي..الي كنت بتقولي انك..انك مأذتنيش...ولا هتأذيني...انا ...انا عايزاك تعمل الي قولت عليه...ومتأذنيش...سيبهم...انا مبقتش ...مبقتش احس اني عايشه..وليا لزمه غير لما رافع اتجوزني وحبني زي ما انا...مقالش عليا عبيطه...مقالش زي الناس ما بتقول...سيبو..سيبو هو وابرار هيه ملهاش دعوه...سيبهم لو بتحبني .. علشان خاطري انا...يا اخويا
صخر وقف بزهول وهو مش مصدق الي بيسمعو قرب منها بابتسامه وقال...لو سبتهم...هتصدقي اني مليش دعوه بالي حصل معاكي
اميره قالت بسرعه...ايوه...هصدقك..لانك لوسبتهم تبقى بتحبني..زي رافع..ومش تأذيني
صخر باس راسها وقال ...تمام ...مش هأذيه متقلقيش...اوعدك
اميره قالت...شكرا يا صخر
صخر ابتسم بفرحه وهو مش مصدق نفسو وطلع عند ابوه وقال...انا فكرت...لقيت اذا رافع ماټ..مش هنعرف نقول ايه للناس لما تعرف بحملها وقررت اجوزهولها قدام الناس بس انا وهو خلاص مهيبقاش فيه بنا حاجه ولا شغل ولا صحوبيه
ابوه اتنهد وقال..ربنا يكملك بعقلك يا ولدي ....طب ومرتك
صخر قال بجمود ..خلاص مبقتش مرتي...انا طلقتها..ودلوك هروح اطلعهم...واخليها ترجع لابوها
شاكر قال بضيق...ولو انك غلطان في الي بتعملو ده لاكن يفضل احسن من رميتهم هناك
قبل ما صخر يرحلهم دخلو عربيات مليانه رجاله مسلحين ونزلو ضړب في الغفر وفتحو ابواب الزريبه وطلعو رافع
رافع قال باستغراب....انتو مين عايزين ايه
بس اتلمو عليه الرجاله وبقم يكتفوه بالعافيه ورافع كان بيقاومهم بس واحد من وراه ضړبو على دماغو وقع مغمى عليه وشالوه وحطوه في العربيه
ابرار كانت قاعده پخوف وسامعه صوت ضړب ڼار ومش فاهمه ايه الي بيحصل لحد ما دخل عليها واحد وشالها وطلع بيها وهيه بتصرخ جامد وحطها في العربيه وخدرها
واحد من الغفر جري علي الدوار وقال بړعب...يا جناب العمده..يا جناب العمده يا صخر ببه
صخر نزل من اوضتو بقلق وقال..فيه ايه يا بشير
بشير قال پخوف...رجاله ..رجاله كتار دخلو على الزريبه وخدو رافع بيه والهانم معاهم
صخر اتسند على سور السلم من كتر الصدمه كان هيقع من طوله