قصه مشوقه جدا
انا مش خاېف عليا بتبصي لايه كده ومش مركزه معايا
بتبص في الموبيل بتاعها
ريهام لحفيدي اللي انت حرمتني منه
سليم انا اللي حرمتك مش انتي اللي اتصلتي بيا وقولتيلي الحقني ادهم خطب واحده من الشارع مش انتي اللي قولتيلي احاول افركش الجوازه ومش انتي اللي قولتيلي عايزاهم يطلقوا
جايه بقي دلوقتي تقولي انا السبب
سليم هجيبلك حفيدك وهجيب لادهم مراته
ريهام هتعمل ايه
سليم هصلح كل حاجه ماتخافيش انتي
انتي بس قومي بالسلامه وجهزي لحفيدك اوضه هنا تليق بيه
فعلا ريهام فرحت جدا وقامت تشتري كل اللي يخطر في بالها ينفع لبيبي
على ايه ده كله بتعملي ايه
على كريم!!!!
ريهام اه ان شاءالله ادهم وليلي يتصالحو ويجوا هنا فيكون في اوضه لكريم
تفتكر يا علي هيتصالحوا صح
علي اتمني ده.... بس علي الله انتي ما تطرديش ليلي تاني من البيت ولا تعملي الاعيبك دي معاها
ريهام لا لا دي بقت ام حفيدي انا عرفت قيمتها في حياه ادهم ولو بايدي اعمل حاجه ارجعهم لبعض هعملها هو انت صح جاي بدري ليه كده
ريهام ترجعوا بالسلامه
سافر علي لادهم وغرقوا الاتنين في الشغل اللي وراهم
ليلي قاعده في بيت ابوها مشتاقه لادهم حتي ابنها مشتاقله وبتفكر كل شويه تكلمه
باب البيت خبط بازعاج
ابوها فتح لقي ناس مايعرفهمش شكلهم ظباط
الضابط ده بيت فتحي محمد
الضابط بنتك ليلي زوجه ادهم خطاب موجودة هنا
ليلي خرجت لما سمعت اسمها
ليلي ايوه انا هنا خير اوعي يكون ادهم جراله حاجه
الضابط لا هو مجرالوش حاجه! هو رفع عليكي قضيه بحضانه ابنه وردك انتي لبيت الطاعه وبما انك غبتي عن كل الجلسات فالمحكمه حكمت لصالحه واحنا جهه تنفيذيه للحكم فاتفضلي معانا انتي وابنك
خالد في ايه اللي بيحصل هنا في ايه يابا
ليلي بذهول ادهم رفع قضيه عليا
خالد انتي بتقولي ايه ادهم ما يعملهاش
الضابط لو سمحتي اتفضلي يالا معايا
خالد تتفضل فين يا عم انت اختي مش هتروح لمكان وادهم عايزها يجي هنا بنفسه يكلمنا مش يبعتلنا البوليس
خالد الاوامر دي علي نفسك اختي مش هتطلع بره البيت وورينا هتاخدها ڠصب ازاي
الضابط انا لحد دلوقتي بتكلم بالذوق فلو سمحت متخلنيش استعمل القوه معاك
خالد وريني كده هتعمل ايه
خالد دخل مع الضابط في خڼاقه وفي الاخر اتقبض عليه واخدوا ليلي بالقوه هيا وابنها
تاني يوم الصبح عند ريهام الباب بيخبط وده كان البوليس ومعاه كريم حفيدها
ريهام ايه ده انت جبته ازاي وفين امه
الضابط انا عندي اوامر اجيبه هنا لحضرتك احنا جبناه من بيت والدته بعد اذنك
سابها
