الام پغضب بنت انتي قومي
وانت بتكلم واحد صاحبك علي الفون وبتقوله هههههه بكره توافق وبعدها ها كسر منخارها الي رفع اه في السما واسبها هههههه عشان تعرف ان محدش بيرفض عرض يوسف الرحمن ابدا
يوسف بعدم تصديق ويضرب كف علي كف .... انا مش عارف انتوا البنات بتفكروا اذاي لي مجتيش توجهيني لي انتي عارفه بغبائك ضيعتي علينا اي كنا زمانا مخلفين ي بنتي هههههه
يوسف ... ي عيون يوسف من جوا انا كمان بتكلم بجد لو كنتي جيتي وقولتي كنت هشرحلك انك فاهمه غلط لاني ساعتها كنت بكلمه علي عميله رفضت العرض بتاعنا فانا كنت ناولها علي نيه سودا عشان كدا قولت كدا فهمتي ي اغبي حد في الكون
هند بتذمر .... متشتنش بس
يوسف .... انا نفسي افهم انتوا البنات بتفكروا اذاي لي مش تيجوا توجهوا وتعرفوا الاسباب ليهز رأسه بانكار
يوسف ... بصفتك حياتي
لتخجل هند .... يوسف اتل وخلينا نفكر في طريقه نرجع بيها محمد وبرائه
يوسف .... هههههه حاضر بكرا ي مولخيه تيجي تحت المخرطه ومش هرحمك لتضربه هند في صدره ... بطل رزاله
يوسف ... بس اي
هند بستغراب ... اي
هند بهزار .... هخليك تخلل جنبي ي ولا ههههه
يوسف لحب .... ادام جنبك انا موافق ي مخلل ي عسل انت هههههه
عند برائه تدخل رحمه الي غرفتها وتقف علي الباب وتنظر الي برائه التي تقطع نفسها من البكاء
عند برائه تدخل رحمه الي غرفتها وتقف علي الباب وتنظر الي برائه التي تقطع نفسها من البكاء
لترفع برائه عيونها لها التي كانت حمراء من كثره البكاء وتجري وتحضنها فلم تجد اي رد فعل
لتبتعد عنها ولكن لم تتكررها وتقول بدموع ... انتي زعلانه مني صح لتجهش في البكاء وانا كمان زعلانه من نفسي قوي معرفش جيبت الجحود الي عندي منين برغم اني والله العظيم بحبه ذي مبيحبني واتمنيت كتير انه يطلبني للجواز
لتهز رائسها بنعم لتمسح رحمه دموعها ... لما انقذناكي كان محمد معانا ساعتها بس كان نايم كان حوالي عند ٦ سنين اول مصحي تاني يوم اول مصحي شافك وقالي دي جميله ي ماما قوي هي اسمها اي
قولتله ... لسا هنسميها ي حبيبي اي رائيك تسميها
قالي هي بريئه قوي عشان كدا انا قررت اسميها برائه ولما اكبر هتجوزها
قولتله دي اختك ي حبيبي مينفعش تتجوزها
قالي اختي اذي
قولتله اصلي كنت شايله في بطني نونه ورحت المستشفي وجبتها وانت نايم
بصلي باستغراب وقالي ..... بس اذا ي ماما وانتي مفكراني صغير ومش فاهم حاجه انا كبير علي فكرا و عارف انك بتكذبي
لتنظر له بتوتر لي بتقول كدا ي حبيبي
قالي عشان انتي مقولتيش ليا وبابا انك حامل دا اولا ثانيا بطنك مش كانت بټوجعك ولا كبيره ذي مبشوف انا هقول لبابا
ي بابا ي بابا تعالي ي بابا شوف ماما جايبه بنت وبتقول انها اختي
لينظر الاب الي زوجته بتوتر ثم يبتسم الي ابنه .... ايو ي حبيبي دي اختك
انت كمان ي بابا بتكذب برائه مش اختي ولما اكبر هتجوزها ليجري الي غرفته
ومن ساعتها اعتبرك حبيبته وكان بيهتم فيكي اكتر ويفضل شاياك بس لما كبر وانتي كبيرتي كنت دايما انت وامجد نخليه يقتنع انك اخته فعشان كدا كل ما كان يكبر كل ما كان بيبعد عنك لانه عارف انه بيفكر فيكي اذاي ولتاني مره نغلط لما كنت بشوف تعامله معاكي كنت بقول اطفال ويحبه عيني كان بيتعذب من جوا لانه عرف انك اخته بس هو كان تعلق فيكي وفكره انه تكوني مراته فكرنا ساعتها انه يكون كلام عيل بس للاسف كل ميكبر كل مبداءت الاحظ تصرفاته وانه