بعد كتب الكتاب بقلم هاجر محمد
أحمد رائف السويفي وما بقاش عاجز تاني يعني لو بص لبنت مش هتكون إنتي هيبص لواحده من العالم بتاعه ومن مستواه
.
عدي الأسبوع وعاصم رجع علي البيت بفرحه بسبب الصفقه اللي تمت وأول ما شاف دريه أخدها في حضنه وحشتيني يا دريه وحشتيني
أول ما شاف حنان خارجه بأحمد بص ناحيتها
بابتسامه خبيثه وحشتيني مۏت يادريه
دريه بكذب وتصنع وانت أكتر ياحبيبي عملت ايه
بعدت حنان وشها عنه وحست برعشه وخوف لما شافت تقلبات وش أحمد مسكت الكرسي ومشيت بعيد عن عاصم اللي كمل جواه بخبث ماشي ياقطه هتفضلي تخربشي لحد ما تقعي تحت مخالب عاصم
بعد مرور عدة أيام حنان نزلت بعد الضهر بفتره واتفجإت إن البيت فاضي تماما من الخدم دخلت المطبخ وبدأت تخضر الفطار علشان أحمد وأول ما دخلت المطبخ لقت عاصم وراها بشكل غريب وهو لابس روب رجالي
دب الړعب في قلب حنان وبدأت ترجع لورا پخوف خ خ خير يا عاصم بيه محتاج حاجه
قرب عاصم منها جامد ومسك إيدها الاتنين وشدها ناحيتها عايزك إنتي ياقمر
عند أحمد كان بيتكلم في الموبايل بفرحه متشكر جدا يا وليام أنا بجد مش عارف أقولك إيه وكمان بلغ تحياتي لسامر بيه
وليام ما فيش بينا الكلام ده إحنا إخوات وكمان اللي زي عاصم أخوك ده محتاج يتولع في وهو صاحي.... كلها دقايق معدوده وهتلاقي الشرطه مشرفه عندكم في البيت علشان تلبس عاصم أخوك أساور الزفه
ضحك أحمد بصوت عالي و طول عمري بقول عليك متربي في شبرا
خلص أحمد كلام مع وليام وكلم سفيان بعدها إجهز ياسفيان خلاص بدأ العد التنازلي
.
تحت حنان بتحاول بكل قوتها تبعده عنها بدأت تتحرك بسرعه وهي بتصرخ برجاء إبعد عني ياحيوان
عاصم برغبه أبعد إيه إنتي عارفه أنا عملت إيه علشان أوصل للمرحله دي أنا حطيت لدريه علبة برشام كامله علشان اعرف أقضي اليوم كله معاكي ياجميل
ضحك عاصم باستخفاف هههههه أحمد.. هيعملك إيه ارضي بالأمر الواقع وأنا هبسطك أوي... زقها علي الأرض وقرب منها.......
.
بص أحمد لنفسه في المرايه بإعجاب أخيرا أحمد السويفي رجع تاني تربع علي عرشه من جديد وأخيرا حق أبوه وحقه هيرجعه وعاصم هيروح للمكان اللي بيستاهله
خرج أحمد من أوضته وعلي بداية السلم سمع صوت صړاخ حنان جاي من تحت. نزل جري علي السلم وهو بيترقب الصوت منين..
.
حنان بتعافر ويتحاوط صدرها بإديها بقوه أما الحيوان عاصم قرب منها للدرجة الخطړ وبسبب الفروق الجسمانية قدر بسهوله يبعد إيديها. مسك أطراف ملابسها ولسه هيقطعها لقي إيد مسكته بقوه
اتفزع من مكانه أول ما شاف أحمد واقف بكل قوته وهيئته القديمه وقال پصدمه أ أ أحمد
لكمه أحمد بكل قوته أيوه أحمد ياحيوان ياحقير وصلت بيك الۏساخه للدرجه دي
مسكه مره تانية وبصق في وشه كنت متخيل ان وساختك طمع فلوس بس.. لكن إنت الۏساخه تتظلم لو اتوصفت بيها
عاصم أنا م م ماليش دعوه ه هي اللي كانت ب بتحاول معايا و وقالت لي أحمد عاجز مش هيقدر يسعدني ول
ضربه أحمد بالقلم بقوه لدرجه ان الډم سال منه بؤه اخرس ياقذر إنت مفكرها زي الۏسخه مراتك هتسفرك وتدور تتسرمح في البلاد مع الرجاله تخطيت كل حدودك قټلت وسړقت وكمان عينك الفارغه علي مراتي
فضل أحمد يضرب في لحد ما بقي چثه علي الأرض وبدأ هو ياخد نفسه جامد حاول يهدي نفسه وبص ناحية حنان لقاها واقفه محاوطه نفسها بدراعتها ومڼهاره من العياط
قرب منها وشدها في حضنه خلاص ياحنان اهدي ياحبيبتي إهدي خلاص انا جانبك
مسكت حنان فيه جامد وفضلت ټعيط كتير لحد ما قطعهم سفيان وهو بينادي علي أحمد بره
لف دراعه علي كتف حنان يحاوطها بيه وخرج علي صوته إيه ياسفيان
سفيان بسعاده الزفه وصلت والعريس هيلبس الأساور
_عاصم بيه إنت