امراه تغلبت علي خېانه زوجها وإعادتها عاشقا لها
من الأثقال عن حتى أرتحت تماما . كانت تستمع بصمت وابتسامة خاصة وعندما انتهيت ابتسمت أكثر وقالت أعدك أن كل هذا سيتغير.!!!!
وبعد يومين أتصلت بي وأخبرتني أن هناك موعدا هاما ينتظرنا وطلبت مني أن لا أسألها إلى أين ماذا حدث . مع من كان الموعد . وماذا حدث حينما خذلتها ورفضت الذهاب إن سر الصندوق الاحمر يقترب
فكن حذرات
كانت صديقتي تلح بشكل غريب سأستأذن من عملي وامر عليك كوني جاهزة لا أريد أي تأخير إلى أين أخبريني من حقي أن أعلم. ردت إلى مكان ستجدين فيه حلا لمشكلتك بإذن الله . !! لكني ألححت أردت أن أعلم إلى أين ستأخذني قالت استشارية ستستمع لك وتحل مشكلتك إنها مختلفة فڠضبت وصړخت لا أرجوك لا أريد لم أعد أحتمل المزيد من الإحباط لن أذهب ورجاء لا تلحي علي جربي ياصديقتي لن ټندمي
كنت أفتقد زوجي بشدة ومررت بمرحلة جوع عاطفي شديد كنت أتوق لكلمات تشعرني بالأمان وكلماته الحانية وأطمأناني إلى جواره سمعت الخادمة صوت بكائي فهرعت إلي ورفعتني عن الارض وقدمت لي العصير واتصلت بأختي . وجاءت أختي مسرعة . وحملتني إلى المستشفى وهناك تبين أني أعاني من أعراض أنهيار عصبي . وحقنت بمهدء ونمت حتى صباح اليوم التالي وحينما أفقت وجدت أمي وصديقتي إلى جواري . ولم أره هو فسألت عنه لكن أمي ردت پغضب بعد تسألين عنه الله ياخذه مادريت أن المشكلة واصلة لهذي الدرجة مالج رجعة لبيتة إلا بعد مايشوف أبوج وأخوانج عدت مع والدتي إلى بيت والدي وهناك أيضا كان طفالاي الصغيران .
انتهى النقاش وطلب منه والدي أن يحسن عشرتي وهو قال لوالدي كل شيء على مايرام . وعدت للمنزل مع زوجي الذي . وعند باب بيتي رن جرس الموبايل الخاص بزوجي فقال لي أدخلي البيت وأرتاحي وغيري ملابسك وأنا لن أغيب سأحضر العشاء وأعود صدقته ونزلت مرت الساعات وغفوت على الصوفا لأفيق عند السابعة صباحا . وهو لم يعد بعد.
ترى هل آن الاوان لأزور الدكتورة ناعمة .تلك هي المسألة وذلك هو الحل لكن ليس بهذه السهولة . فالدموع القادمة أكثر والالم القادم أشد.
كان ذلك اليوم مرت علي صديقتي وذهبنا معا دخلنا المركز وقدمت لنا السكرتيرة المبتسمة الشاي والعصير حتى يأتي دورنا . وبينما نحن نتحدث إذا بصديقتي تهب واقفة مستبشرة أهلا اهلا دكتورتنا بحب واضح كنت أرغب في رؤية وجه السيدة التي ستحل مشكلتي وصدمت تخيلتها أمراة كبيرة في السن ذات نظرات سميكة فإذا بي أرى امرأة في مثل عمري أو حتى أصغر وبصراحة سمحة