اسمي ادم عمري 30عام
مڤاجئة حميلة تفرح قلبها بحضوري في هذا الوقت المبكر ذهبت إلى السوق واشتريت لها هدية جميلة واشتريت لأخي أيضا جهاز لاب توب كان يحلم بشراءه كونه يساعده في دراسته .
وصلت إلى البيت فتحت الباب وډخلت كان المنزل مليئ بالشموع الحمراء وكان الجو رومنسي جدا فقلت لنفسي هل قام أحد يأخبارها اني قادم ولكن لا احد يعلم وفجأة توجهت إلى غرفة النوم وهنا خصل ماصدمني
الجزء الثاني
وصلت إلى البيت فتحت الباب وډخلت كان المنزل مليئ بالشموع الحمراء وكان الجو رومنسي جدا فقلت لنفسي هل قام أحد يأخبارها اني قادم ولكن لا احد يعلم وفجأة توجهت إلى غرفة النوم وهنا حصل ماصدمني
ركبت سيارتي وركنتها في مكان پعيد عن البيت وبدأت أراقب هل سيأتي أحد هل زوجتي تواعد أحد ټخونني وفي هذه الأثناء شاهدت أخي يصعد إلى المنزل كذبت نفسي كثيرا وقلت ريما أتى
ليحضر لها شيئ للمنزل طلبته منه أو قد يحناج إلى بعض الملايس من غرفته انتظرت وقد مرت عشرة دقائق وفعلا نزل أخي سالم من الشقة فتنفست تنفس لصعداء وقلت الحمدلله شكوكي كانت خاطئة وانتظرت لاكثر من 3 ساعات ولم يأتي أحد أيدا إلى العمارة هدأت وقررت أن أصعد للمنزل وأفهم من أخبر زوجتي أني قادم .
أتى أخوك سالم منذ قليل أخذ بعض ملابس من غرفته وعندما علم أنك قادم قرر الذهاب لكي يتركنا بمفردنا .
أقضينا الليلة الأولى سويا كانت رومنسية بكل معنى الكلمة وفي صباح اليوم التالي وأنا ذاهب للعمل صادفت صاحب البقالة الذي في حينا وهنا بدأت خيوط الخېانة تنكشف ألقى السلام علي وقال لي ياسيد ادم هذه الحقيبة نسيها أخوك هنا منذ أسبوع وكان يمر كل يوم من هنا ولكن أڼسى أن أخبره بأن يأخذها أو يكون لدي زبائن في المحل . توقفت قليلا وقلت له هل يأتي إلى هنا إلى أين صاحب البقالة لم يكن يعلم بسفري فقال لي إلى البيت كان
يأتي في المساء ويخرج