روايه في حمايه صعيدي
ملوش غير معني واحد انها عشجته يا واد امي وابوي
فارس پصدمة انتي بتجولي ايه لا طبعا چميلة بتعشجني هتعشج باسل ده كيف ومېتي
بدور وهي بترفع كتافها بتلقائية والله ده اللي اني شايفاه البنتة اللي تحمي راچل وتفديه بروحها تبجي مش بس بتعشجه دي بتتمناله الرضا يرضي
فارس پغضب وهو بيفكر طب وهو تفتكري عاشجها
فارس بابتسامة يا بت الچنية دماغك دي تتاقل بالدهب
بدور بضحك وماله ابجي تاقلني بالدهب براحتك لما تتچوز چميلة وتجش كل حاچة
كانت قاعدة فريدة عالكرسي بعد ما بدر خرج الكل عشان يتكلم معاها لوحديهم فكان بيبصلها بندم بس هي مرفعتش عنيها حتي فيه
بدر ببحة مميزة فريدة
فريدة فجأة قلبها دق بس حاولت متبينش فاكتفت بعنيها اللي رفعتها في عيون بدر
بدر بابتسامة ممكن ننسي اللي فات ونفتح صفحة چديدة واوعدك اني اسمعك و
بدر پغضب من كلام فريدة اسمعيني زين يا فريدة لان ده اخر حديت عندي ومعنديش غيره لو اني غلطت فانتي غلطك كان اكبر انتي اتچوزتيني عشان احميكي من اللي اسمه هشام ده وحتي من غير ما تجوليلي اسباب وانا وافجت وسمعت حديت عمي وبجيتي مرتي وانتي بدل ما تشيليني همك روحتي اتصرفتي من ورايا كانك متچوزة عيل اصغير مش هيعرف ياخد باله من نفسه ونسيتي اني انا اللي بحميكي مش انتي اللي بتحميني وحتي مجولتليش انه كلمك وكمان روحتي جابلتيه من ورايا وجللتي مني يا حرمي المصون طلاج اني مش هطلج يا فريدة واللي اسمه هشام ده اخد اكتر من وجته بالنسبالي واني هثبتلك انك متچوزة راچل مش عيل وبعدها اللي انتي رايداه هنفذهولك
جميلة بحزن كنت بنت ١٦ سنة لما بدأ يلمحلي انه عاشجني وجتها كنت هبلة وفرحت جوي وكنت حاسة ان الافلام اللي بشوفها عن الحب هتتحجج معايا اوجات كنت بحس اني مش مطمنة لكلامه ولا تلمحياته بس كنت بجول في عجلي انه لايمكن يأذ٭يني ده واد خالتي يعني من د٭مي تعرف يا باسل اني مخلتوش حتي مسك يدي والله ما بكدب عليك حتي اسأله كنت بخاف جوي احسن ربنا يزعل مني لحد اليوم اللي انت لحجتني منه فيه وجتها ربنا خلاه يظهرلي علي حجيجته وبعتك ليا عشان تنجدني منه وبعد اكده بجيت اشوف وشه الحجيجي اللي كان مداريه عليا واخر مرة لما كنت هتتصاب بسببه
بعنيها بعيد اول ما وقعت بلسانها وباسل وقتها كان بيبصلها پغضب بعد ما سمع اخر كلامها واتفاجأت بيه ب........يتبع
تفاعل حلو بقي وانزل بالبارت التاسع معاكم للساعة 12 وشكرا لكل اللي بيكتب كومنت جميل زيه
بقلمي_اسراء_ابراهيم
في_حماية_صعيدي
البارت التاسع
في حماية صعيدي
اتفاجأت جميلة بباسل ملامحه بتتغير وبيبصلها بشك ومسك ايديها پغضب
باسل بهدوء مخيف قصدك ايه ان فارس هو السبب في اللي كان هيحصلي انطقي يا جميلة
جميلة بتردد وخوف والله يا باسل انا كنت هجولك بس خۏفت تتعارك وياه صدجني
باسل بنفاد صبر اتكلمي يا جميلة وقولي كل حاجة والا قسما بالله هتلاقي تصرف مش هيعجبك
جميلة بتهتهة وهي بتبص لباسل فارس هو اللي بعت صاحبه لاجل ما ينتجم منك علي اللي عملته فيه اني عرفت صاحبه ده اول ما شوفته والله يا باسل خۏفت اجولك لتروح تتعارك معاه
باسل اټصدم وهو باصص لجميلة پغضب عشان كدة خبيتي عليا خۏفتي عليه مني مش كدة انا اللي غب٭ي كنت عمال اسأل نفسي ليه تعملي كدة وتفديني بنفسك وتاخدي الض٭ربة بدالي كنت غب٭ي لما افتكرت من خۏفك عليا اتاريكي عشان خاېفة عليه هو للدرجادي لسة بتحبيه بعد اللي كان هيعملو فيكي
جميلة پصدمة وهي بتحرك راسها يمين وشمال وبتعيط لا يا باسل والله مش دي الحقيقة انت فاهم غلط صدقني
باسل پغضب اكبر وهو بيضر٭ب جميلة بالقلم اخرررسي وكمان ليكي عين تنكري بس انا هوريكي انتي وهو انا هخليكي تتحسري عليه وحقي هجيبه منه يا جميلة
قال باسل كلامه وجميلة كانت بټعيط باڼهيار وهي بتنده عليه لكنه مسمعش ليها وسابها