يحكي إن رجلا تزوج امراتين
و لا يزالا على هذه الحال
إلا أن وصل إلى رأسها السابع فأطلق عليه ړصاصة فأصابه وفي هذه الأثناء قالت الافعى: لقد أصبت رأسي الحقيقي
فقال لها: وهذه كانت طلقتي الحقيقية
تخلص علي من الأفعى ونجت الفتاة من المoت وبما أن هذه الفتاة هي ابنة الملك، رفض أهل القرية نجاتها ظنًا منهم أنها بسبب دلالها رفضت الټضحية بنفسها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و بما أن الملك كان عادلًا، رفض ما يحدث فأخرج سلاحھ وخرج لېقتل ابنته
و لكن الفتاة دافعت عن نفسها بسرعة قائلة: لا يا أبي، انتظر لأشرح لك ما حدث
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أراد الملك أن يتعرف على علي ليشكره على صنيعه
فذهب مع ابنته أمام البئر ولكنهما لم يجدا علي
لأنه بعدما تخلص من الأفعى رحل
ليزوجه ابنته
تجمع رجال القرية كلهم تحت شرفة القصر وكلهم يهتفون: أنا قټلتها، لا بل أنا
فطلبت منهم الفتاة أن ينزعوا عماماتهم من رؤوسهم ففعلوا
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
تعجب الملك وقال: هل حضر جميع رجال القرية ؟
فقال خادمه: لا يا سيدي، يوجد رجل غريب هناك في المسجد، ولكنه يبدو متسولا ولا تبدو هيأته مناسبة لأن ېقتل نملة حتى، فلم نرد إحضاره