قصه فتاه
الخلف .. بدء يتزحزح قربي شيئا فشيئا.. وانا ابتعد حتى لصقت في باب السيارة .. يده بدأت تتحرك نحو ارجلي .. مسك رجلي .. مسكت يده وابعدتها .. الجميع يضحك وكأني قد وقعت في الفخ ..
قمت فقلت له هنا انا انزل .. فضحكوا جميعا .. ما بكم .. انزلي هنا .. حتى تدفعي اجرتك .. لكنني لا املك المال .. ادفعيه بأي شيء اخر .. كيف
.. ثأر زوجة حسن قد ظهر علي قبل ان يطول ..
رن جوالي .. حسن يتصل .. فتحت الاتصال وقال ..
فعلتيها! هكذا يجزى من يؤمن بك كان علي ان لا أأخذ بنصيحة ابيك كان علي ان اقل له الحقيقة منذ اول يوم
و هو يجهش بالبكاء!
قال لي .. هدى عندما ذهبت كنت اريد ان اتيقن هل تبت عن عملك ام لا وعندما رأيتك ذهبتي معي تيقنت انك تستحقي فرصة اخرى وطلبت من ان ادخل واحدث ابيك كان طريقا ملتويا لكي اغض الطرف عن زيارتنا المباشرة بعد يوم الزفاف وهذا الامر غريب
فقال لي ابيك
فقلت له اريد سکين هدى واحتفظ به قال ابوك مستغربا لماذا. .. اجبت .. حتى لا تجرحني سأحتفظ به لأني اخاڤ ان تغدر بي اما سكينتي فلا تجرحها قط ..
قلت ..
انت تكذب علي صح قال حسن هذا حديث الذي دار بيني وبين ابيك والله بأكمله !
اغلق هاتفه واسودت الدنيا بعيني اضافة الى سوادها كيف اسأت الظن بهم كيف فعلت كل هذا من مجرد تخيلات هذا لا محال غض ب الله علي استحق مافعلت استحق ذلك
يتبع ..
لكن يا للاسف اثبت لهم من اكثر من مصدر حتى تحققوا
يقول_حسن_ناقلا لما اصبح بعد ذلك بها ..
قد بحثنا عنها ما