الخميس 19 ديسمبر 2024

عذراء علي حافه

انت في الصفحة 20 من 79 صفحات

موقع أيام نيوز


وإيض كان شرطها الثاني آن آخذ مني المولود بعد والداتها مباشرة وهذا الشي الذي آغضب آمي التي لة تكن موافقة على هذا وعتبرته ظلم وطغيان
لهذا لم تقبل آن تكون شريكه في هذا
شيفاء تسمع وهي غير مصدقا لما تسمعه
ناصر يكمل السرد لقد خطرتك من بين الكثيرات سمعت عنكي من آحدا زميلاتك في الجامعة تعمل في المكتبة وقد تكلمت عن آنفصالك وتذكرتك بسرعة بعدما سمعت آسمك شيفاء فقد كان آسمك مميز ولم آنساه وقد بدائت البحث عنك حتا وصلت إليك

والباقي تعرفينه شيفاء تقف طلقني ياناصر ناصر لا طبعا حبيبتي آهدائي آرجوكي لقد صارحتك
والله لقد تغيرت كل تلك الخطط
لم تعد لها معنا بعد آن عشت معك آجمل لحظات حياتي
وآنا آحبك الآن
شيفاء لم يعد لهذا معنى بعد كل الذي سمعته منك طلقني إكرام لنفسي التي جرحتها ناصر لكنك لم
تفهمي كلامي آنا آحبك ياشيفاء هذا حب والله وليس مجرد زواج
والآن
شيفاء تقترب منه وتضع عيونها في عيونها قائلة له لديا رغبة جامحة في معاشرتك والنوم بين ذراعيك
وآن آغوص فيك وآقتحم آغوار نفسك
ناصر ترتفع حرارته ويبدا في ملامستها بكل حب وود شيفاء توريه ما لم يراه في حياته كانت
محت0رفة برغم من آنها في الطور الآول فقط من المعرفة بكهذا آمور وبرغم من آن العلاقة كانت ناقسة
بسبب عذر0يت شيفاء إلا آنهم ستمتعو ببعضهم كزوجين لآقصا الدرجات المتعة وبعدها نام ناصر مثل مالم ينعم بنوم من قبل وبعد الطولع الشمس فتح عيونه ومد يده لكي يحتضن حبيبته لم يجدها
قربه ضنها في الحمام آو في المطبخ لكنها لم تكن موجودة نادا عليها بدون رد قام وبحث في كل البيت لم يجدها بل وجد رسالة كتبت فيها
لقد رحلت ولن آعود لقد جعلتك تعرف ملذي خسرته بسبب آنك كنت توريد جعلي وعاء للحمل
فقط وكنت تنوي التخلص مني بعد ذالك وتنساني وكائنني لم آكن الآن آنتا لن تنساني ماحييت
ناصر ينهار على الآرض باكي نعم لقد نجحت فيما فعلته آذقته الشهد
وحرمته من العسل
وهذا جزات كل من يخون العهد
💧💧💧زهرة الهضاب 💧💧
ويدوس على القلوب وكائنها زرابي
وضعت تحت قدميه وليست قلوب
تتدق وتنبض
في بيت زهيرة زهيرة تجلس في حالة صمت تام شيفاء قولي لي ماما ملذي يحدث معي لماذا آنا عذر١ء بعد زواجي الثاني وبرغم من كل تلك القوة في راجولان مزلت عذر١ء حتا مشرط الطبيب لم

يقدر على فتحي كيف هذا ممكن آفهم زهيرة ټنهار باكية آسفة بنتي آنا السبب في كل هذا شيفاء تهز حاجبيها كيف هذا زهيرة منذا زمن بعيد وبعد ۏفاة والدك كنت خائڤا عليكما آنتي وآختك من التحر0وشات الجnسية قلت آنا آرملة
ومحسن ميزال صغير ماذا لو غتصبو بناتي ماذا آفعل وفي وقتها كنت آسمع عن الكثير من هذه الآمور فتيات كثيرات تم إغتصا0بنا حتا من المح0ارم خفت وسمعت من إحدا جاراتي عن عجوز تتقن عملية

الربط وهي عملية سريعة ومضمونة النتائج تردد في البداية لكن بعدها قررت الذهاب إليها وآخذتك آنتي وآختك
وعملت لكما ربط وعملت عقد ونغخت عليهم وقالت كلمات غريبة
💜💖💜💖💜💖💜💖💜
ونتهت وقالت لي خلاص بناتك مربوطين لن يقدر على فتحهم آعتا الرجال وآعطت لي تلك العوقد وقالت عندما يخين زواج كل واحده منمها ما عليكي غير بفتح تلك العقد والنفخ عليهما وخلاص
19  20  21 

انت في الصفحة 20 من 79 صفحات